طقوس ألف ليلة وليلة في منتجع صحي أنيق وفخم في ميلانو. طقوس مخصّصة للتنقية، مع مراحل مختلفة تتناوب مثل الرقص، مصحوبة بلحن خلفية حلو.يعقب المعالجة السريعة والمغلّفة التي لها مفعول تقشير وتنقية، علاج تنظيف البشرة باستخدامالصابون الأسود، وهو الصابون العربي التقليدي المستخدم في طقوس الحمّام العربي، لتحضير البشرة للقناع الفاخر باستخدام كريم الوجه الذهبي. دلّل نفسك في أناقة أحد أفضل المنتجعات الصحية في ميلانو واستمتع بالحرارة الطبيعية اللطيفة التي تستحضر رياح الصحراء الحارة، حيث يصل الجسم إلى درجة حرارة الجسم الصحيحة.تنتهي الحالة المثالية للتنقية والتجديد بتدليك يغلّف الجسم بزيت الأرجان الفاخر.تتميّز كل مرحلة من مراحل العلاج بتذوق مشروب الشاي الأخضر الذي يزيد من قوّة التصريف.

طقوس ألف ليلة وليلة في منتجع صحي أنيق وفخم في ميلانو. طقوس مخصّصة للتنقية، مع مراحل مختلفة تتناوب مثل الرقص، مصحوبة بلحن خلفية حلو.
يعقب المعالجة السريعة والمغلّفة التي لها مفعول تقشير وتنقية، علاج تنظيف البشرة باستخدامالصابون الأسود، وهو الصابون العربي التقليدي المستخدم في طقوس الحمّام العربي، لتحضير البشرة للقناع الفاخر باستخدام كريم الوجه الذهبي. دلّل نفسك في أناقة أحد أفضل المنتجعات الصحية في ميلانو واستمتع بالحرارة الطبيعية اللطيفة التي تستحضر رياح الصحراء الحارة، حيث يصل الجسم إلى درجة حرارة الجسم الصحيحة.
تنتهي الحالة المثالية للتنقية والتجديد بتدليك يغلّف الجسم بزيت الأرجان الفاخر.
تتميّز كل مرحلة من مراحل العلاج بتذوق مشروب الشاي الأخضر الذي يزيد من قوّة التصريف.

داخل أحد المنتجعات الصحية الفاخرة في ميلانو، يمكنك الاستمتاع برحلة عبر “طريق الحرير” الشهير في الشرق الأقصى، في مزيج مثالي بين التدليك التايلاندي التقليدي، المتأثّر بقوة بالطب الهندي الأيورفيدي، وممارسة اليوغا. تتضمن هذه الطقوس، ذات التأثير القوي الذي يبعث على استرخاء كلّ من الجسم والروح، كل جزء من الجسم بدءاً من القدمين، مع حمام القدمين التايلاندي النموذجي مع ماء الورد. تُحسّن معالجة المفاصل المتدفقة والطبيعية المرونة، بينما يساعد استعادة وضعية الجسم، عبر الأشكال النموذجية لليوغا، على تصحيح الحركات المفصلية، وإعادة توازن النظام النباتي العصبي، والقضاء على السبب الرئيسي للتعب البدني والعقلي، والإجهاد. تجربة فريدة في أحد أفضل المنتجعات الصحية في منطقة كاتدرائية ميلانو عبر الخطوط الحيوية للجسم، لتحسين الحركة وتعزيز…Read More

داخل أحد المنتجعات الصحية الفاخرة في ميلانو، يمكنك الاستمتاع برحلة عبر “طريق الحرير” الشهير في الشرق الأقصى، في مزيج مثالي بين التدليك التايلاندي التقليدي، المتأثّر بقوة بالطب الهندي الأيورفيدي، وممارسة اليوغا. تتضمن هذه الطقوس، ذات التأثير القوي الذي يبعث على استرخاء كلّ من الجسم والروح، كل جزء من الجسم بدءاً من القدمين، مع حمام القدمين التايلاندي النموذجي مع ماء الورد. تُحسّن معالجة المفاصل المتدفقة والطبيعية المرونة، بينما يساعد استعادة وضعية الجسم، عبر الأشكال النموذجية لليوغا، على تصحيح الحركات المفصلية، وإعادة توازن النظام النباتي العصبي، والقضاء على السبب الرئيسي للتعب البدني والعقلي، والإجهاد. تجربة فريدة في أحد أفضل المنتجعات الصحية في منطقة كاتدرائية ميلانو عبر الخطوط الحيوية للجسم، لتحسين الحركة وتعزيز الرفاهية الداخلية.

في أجواء هذا الفندق الفخم في ميلانو، يقدّم أرماني/سبا مساراً فريداً لتحويل وتجديد البشرة بأسلوب أرماني الكامل، والذي يتمّ التعبير خلاله عن القوّة الكاملة لابتكاره الأفضل في مجال العناية بالبشرة، وهي مجموعة أرماني كريما نيرا، المنتج المتميّز لأفضل علاجات الوجه في ميلانو. كلّ خطوة من الخطوات معزّزة بإيماءة قوية وحسّية وأصلية. وفقاً لجورجيو أرماني، تركّز فعالية طقوس العناية بالبشرة على الوضعية والتنفّس الواعي. يعمل تدليك الظهر العميق على “تحرّر” العقل والجسم. يحتوي قناع التقشير على منتجات طبيعية مطلوبة بشدّة في أراضي مايسترو المحبوبة ويعيد إلى الذاكرة مفاهيم الثقافة الآسيوية الدقيقة للتنقية الداخلية، وينقي البشرة ويساعد على التخلّص من السموم من الداخل. تحفّز تجربة التدليك بالتصريف باستخدام القفازات المعدنية، المعزّز بالإيماءات…Read More

في أجواء هذا الفندق الفخم في ميلانو، يقدّم أرماني/سبا مساراً فريداً لتحويل وتجديد البشرة بأسلوب أرماني الكامل، والذي يتمّ التعبير خلاله عن القوّة الكاملة لابتكاره الأفضل في مجال العناية بالبشرة، وهي مجموعة أرماني كريما نيرا، المنتج المتميّز لأفضل علاجات الوجه في ميلانو. كلّ خطوة من الخطوات معزّزة بإيماءة قوية وحسّية وأصلية. وفقاً لجورجيو أرماني، تركّز فعالية طقوس العناية بالبشرة على الوضعية والتنفّس الواعي. يعمل تدليك الظهر العميق على “تحرّر” العقل والجسم. يحتوي قناع التقشير على منتجات طبيعية مطلوبة بشدّة في أراضي مايسترو المحبوبة ويعيد إلى الذاكرة مفاهيم الثقافة الآسيوية الدقيقة للتنقية الداخلية، وينقي البشرة ويساعد على التخلّص من السموم من الداخل. تحفّز تجربة التدليك بالتصريف باستخدام القفازات المعدنية، المعزّز بالإيماءات اليدوية، مناطق ردّ الفعل المنعكس: وبالتالي تتحوّل البشرة وتستعيد روعتها الطبيعية. تنتهي الطقوس في ميلانو بمرحلة أخيرة مخصّصة لإعادة طاقة الجسم بالكامل، عبر تطبيق المكوّنات النشطة المرطّبة والمجدّدة للنشاط المعزّزة بالتدليك بأحجار الانصهار.